عسر الكتابة أمثلة على

• ويتعرض البالغون والمراهقون والأطفال على حد سواء لعسر الكتابة.
• ويتعرض البالغون والمراهقون والأطفال على حد سواء لعسر الكتابة.
• ربما تساعد المعالجات المهنية والكلامية على تقليل عسر الكتابة والعمه الحركي.
• وثمة تأثير متعلق باضطراب تعسر الكتابة المعجمي حيث تقل قدرة الأفراد على تهجئة الكلمات بشكل صحيح بدون تهجئة دورية قابلة للتنبؤ بها.
• الأفراد المصابين باضطراب تعسر الكتابة مع طلاقة الحبسة الكلامية يمكنهم كتابة كميات عادية من الحروف بشكل جيد ولكنهم يفتقدون القدرة على كتابة كلمات ذات معنى.
• هذا النوع من اضطراب تعسر الكتابة يعود سببه بشكل خاص إلى فقدان الخطط الحركية المتخصصة لتكوين الحروف وليس متعلقة بأي عجز يؤثر على الكتابة باليد.
• وفي عام 1884، وعلى مدار عقدين بعد أن بدأ بحث الاضطرابات اللغوية المكتسبة، قدم ألبرت بيتريس مساهمة هامة عندما نشر تقريرًا طبيًا حول اضطراب تعسر الكتابة الخالص.
• ألهم عمل باول بروكا على أمر تعسر الكتابة خلال هذه الفترة الباحثين في أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية ليبدءوا بذلك إجراء دراسات حول الترابط القائم بين الأمراض وفقد الوظائف في العديد من مناطق قشرة الدماغ.
• يمكن أن يظهر اضطراب تعسر الكتابة أو العجز في تخريج لغة مكتوبة في أشكال كثيرة لأن الكتابة تتعلق بالكثير من العمليات المعرفية (المعالجة اللغوية والتهجئة والإدراك البصري والبصري المكاني للرموز الرسومية والتخطيط الحركي والتحكم في المهارات الحركية أثناء الكتابة).